السلط - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكدت الدكتورة فاطمة النسور، الباحثة في التراث الأردني ومديرة مطعم طبق القرش التراثي السياحي في مدينة السلط، سعيها المتواصل لإحياء الأكلات الشعبية الأردنية القديمة والحفاظ عليها من الاندثار، من خلال تقديمها للزوار في أجواء تعكس عبق الماضي وأصالة المكان.
ويقع المطعم في بيت تراثي يزيد عمره عن 130 عامًا في قلب السلط، حيث يتميز بتقديم وصفات تقليدية محضّرة بطرق قديمة وبمكونات محلية طبيعية، مثل اللبن الشنينة، العدس البلدي، الجريش البلدي، البصل البلدي، إضافةً إلى أكثر من 17 نوعًا من الأعشاب البرّية التي تُجمع خلال فصل الربيع لتمنح الأكلات نكهةً خاصة وفريدة.
ومن بين أشهر الأطباق التي يُقدمها المطعم طبق الرسوم الرشيد المعروف محليًا باسم “الرسول الصوتي”، حيث يتم إعداد العدس والجريش المسلوقين مع البصل المقلي بالسمن البلدي، ثم يُضاف إليهم اللبن المغلي ويُطهى المزيج حتى يتجانس. وفي المرحلة الأخيرة تُرشّ خلطة “الحوايج” الخاصة لإضافة النكهة النهائية، ويُقدَّم الطبق مع خبز الصاج الشهي والمخللات البلدية كالزيتون، الخيار، اللفت، والبندورة الخضراء المخللة.
وشدّدت الدكتورة النسور على أهمية تعريف الأجيال الجديدة بهذه الأطباق التراثية، مؤكدةً أنّ الهدف ليس فقط تقديم وجبات مميزة، بل أيضًا الحفاظ على هوية المطبخ الأردني الشعبي ونقلها بكل تفاصيلها.
وفي ختام حديثها، دعت الدكتورة فاطمة النسور الجميع لزيارة مطعم طبق القرش التراثي في السلط لتذوق نكهات الماضي في بيت يحتضن التاريخ ويروي حكايات الأجداد.
السلط - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكدت الدكتورة فاطمة النسور، الباحثة في التراث الأردني ومديرة مطعم طبق القرش التراثي السياحي في مدينة السلط، سعيها المتواصل لإحياء الأكلات الشعبية الأردنية القديمة والحفاظ عليها من الاندثار، من خلال تقديمها للزوار في أجواء تعكس عبق الماضي وأصالة المكان.
ويقع المطعم في بيت تراثي يزيد عمره عن 130 عامًا في قلب السلط، حيث يتميز بتقديم وصفات تقليدية محضّرة بطرق قديمة وبمكونات محلية طبيعية، مثل اللبن الشنينة، العدس البلدي، الجريش البلدي، البصل البلدي، إضافةً إلى أكثر من 17 نوعًا من الأعشاب البرّية التي تُجمع خلال فصل الربيع لتمنح الأكلات نكهةً خاصة وفريدة.
ومن بين أشهر الأطباق التي يُقدمها المطعم طبق الرسوم الرشيد المعروف محليًا باسم “الرسول الصوتي”، حيث يتم إعداد العدس والجريش المسلوقين مع البصل المقلي بالسمن البلدي، ثم يُضاف إليهم اللبن المغلي ويُطهى المزيج حتى يتجانس. وفي المرحلة الأخيرة تُرشّ خلطة “الحوايج” الخاصة لإضافة النكهة النهائية، ويُقدَّم الطبق مع خبز الصاج الشهي والمخللات البلدية كالزيتون، الخيار، اللفت، والبندورة الخضراء المخللة.
وشدّدت الدكتورة النسور على أهمية تعريف الأجيال الجديدة بهذه الأطباق التراثية، مؤكدةً أنّ الهدف ليس فقط تقديم وجبات مميزة، بل أيضًا الحفاظ على هوية المطبخ الأردني الشعبي ونقلها بكل تفاصيلها.
وفي ختام حديثها، دعت الدكتورة فاطمة النسور الجميع لزيارة مطعم طبق القرش التراثي في السلط لتذوق نكهات الماضي في بيت يحتضن التاريخ ويروي حكايات الأجداد.
السلط - أخبار اليوم - تالا الفقيه
أكدت الدكتورة فاطمة النسور، الباحثة في التراث الأردني ومديرة مطعم طبق القرش التراثي السياحي في مدينة السلط، سعيها المتواصل لإحياء الأكلات الشعبية الأردنية القديمة والحفاظ عليها من الاندثار، من خلال تقديمها للزوار في أجواء تعكس عبق الماضي وأصالة المكان.
ويقع المطعم في بيت تراثي يزيد عمره عن 130 عامًا في قلب السلط، حيث يتميز بتقديم وصفات تقليدية محضّرة بطرق قديمة وبمكونات محلية طبيعية، مثل اللبن الشنينة، العدس البلدي، الجريش البلدي، البصل البلدي، إضافةً إلى أكثر من 17 نوعًا من الأعشاب البرّية التي تُجمع خلال فصل الربيع لتمنح الأكلات نكهةً خاصة وفريدة.
ومن بين أشهر الأطباق التي يُقدمها المطعم طبق الرسوم الرشيد المعروف محليًا باسم “الرسول الصوتي”، حيث يتم إعداد العدس والجريش المسلوقين مع البصل المقلي بالسمن البلدي، ثم يُضاف إليهم اللبن المغلي ويُطهى المزيج حتى يتجانس. وفي المرحلة الأخيرة تُرشّ خلطة “الحوايج” الخاصة لإضافة النكهة النهائية، ويُقدَّم الطبق مع خبز الصاج الشهي والمخللات البلدية كالزيتون، الخيار، اللفت، والبندورة الخضراء المخللة.
وشدّدت الدكتورة النسور على أهمية تعريف الأجيال الجديدة بهذه الأطباق التراثية، مؤكدةً أنّ الهدف ليس فقط تقديم وجبات مميزة، بل أيضًا الحفاظ على هوية المطبخ الأردني الشعبي ونقلها بكل تفاصيلها.
وفي ختام حديثها، دعت الدكتورة فاطمة النسور الجميع لزيارة مطعم طبق القرش التراثي في السلط لتذوق نكهات الماضي في بيت يحتضن التاريخ ويروي حكايات الأجداد.
التعليقات