أخبار اليوم - حذّر مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، من خطر التوقف الكامل عن العمل نتيجة تعطل المولد الكهربائي الرئيسي، وعدم توفر قطع الغيار اللازمة لصيانته، في ظل نفاد وشيك للوقود اللازم لتشغيل المولدات البديلة.
وأكد المستشفى، في بيان صحفي، مساء اليوم الإثنين، أن هذه الأزمة تهدد حياة مئات المرضى داخل أقسامه، مشيرًا إلى أن توقفه عن العمل يعني انقطاع الخدمات الصحية عن أكثر من نصف مليون إنسان في المحافظة الوسطى.
وطالب المستشفى المجتمع الدولي والجهات ذات العلاقة بضرورة التدخل الفوري والعاجل لإنقاذه وتوفير الوقود، محذرًا من كارثة إنسانية وشيكة إذا استمر الوضع على ما هو عليه.
وفي سياق متصل، قالت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، إن أزمة الوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء في مستشفيات غزة تفاقم حالة الانهيار الشديد للمنظومة الصحية، محذّرة من أن المستشفيات المتبقية تعمل في ظل مؤشرات غير مسبوقة من الانهيار.
وأشار بيان الوزارة إلى أن الضغط الهائل الناتج عن الإصابات الحرجة يتطلب استمرار تشغيل الأقسام الحيوية، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يتعمّد التقطير المتعمد في إدخال الوقود، ما يُقوّض فرص استمرار عمل المستشفيات ويجعلها تعتمد على حلول طارئة ومؤقتة غير مضمونة الاستمرارية.
وبحسب وزارة الصحة، فإن 16 مستشفى فقط تعمل جزئيًا في قطاع غزة، منها 5 حكومية و11 خاصة، من أصل 38 مستشفى كانت قائمة قبل بدء العدوان، إضافة إلى 8 مستشفيات ميدانية تقدم خدمات طارئة محدودة في ظل استمرار الإبادة الجماعية بحق سكان القطاع منذ أكثر من تسعة أشهر.
وتغلق سلطات الاحتلال معابر غزة بشكل محكم منذ 2 مارس/ آذار 2024، وتمنع دخول شاحنات الوقود والمساعدات، حيث تُكدّس آلاف الشاحنات على الحدود، فيما تسمح إسرائيل فقط بدخول عدد قليل جدًا منها، بينما يحتاج سكان قطاع غزة إلى 500 شاحنة مساعدات يوميًا كحد أدنى لتلبية الاحتياجات الإنسانية الأساسية.
أخبار اليوم - حذّر مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، من خطر التوقف الكامل عن العمل نتيجة تعطل المولد الكهربائي الرئيسي، وعدم توفر قطع الغيار اللازمة لصيانته، في ظل نفاد وشيك للوقود اللازم لتشغيل المولدات البديلة.
وأكد المستشفى، في بيان صحفي، مساء اليوم الإثنين، أن هذه الأزمة تهدد حياة مئات المرضى داخل أقسامه، مشيرًا إلى أن توقفه عن العمل يعني انقطاع الخدمات الصحية عن أكثر من نصف مليون إنسان في المحافظة الوسطى.
وطالب المستشفى المجتمع الدولي والجهات ذات العلاقة بضرورة التدخل الفوري والعاجل لإنقاذه وتوفير الوقود، محذرًا من كارثة إنسانية وشيكة إذا استمر الوضع على ما هو عليه.
وفي سياق متصل، قالت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، إن أزمة الوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء في مستشفيات غزة تفاقم حالة الانهيار الشديد للمنظومة الصحية، محذّرة من أن المستشفيات المتبقية تعمل في ظل مؤشرات غير مسبوقة من الانهيار.
وأشار بيان الوزارة إلى أن الضغط الهائل الناتج عن الإصابات الحرجة يتطلب استمرار تشغيل الأقسام الحيوية، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يتعمّد التقطير المتعمد في إدخال الوقود، ما يُقوّض فرص استمرار عمل المستشفيات ويجعلها تعتمد على حلول طارئة ومؤقتة غير مضمونة الاستمرارية.
وبحسب وزارة الصحة، فإن 16 مستشفى فقط تعمل جزئيًا في قطاع غزة، منها 5 حكومية و11 خاصة، من أصل 38 مستشفى كانت قائمة قبل بدء العدوان، إضافة إلى 8 مستشفيات ميدانية تقدم خدمات طارئة محدودة في ظل استمرار الإبادة الجماعية بحق سكان القطاع منذ أكثر من تسعة أشهر.
وتغلق سلطات الاحتلال معابر غزة بشكل محكم منذ 2 مارس/ آذار 2024، وتمنع دخول شاحنات الوقود والمساعدات، حيث تُكدّس آلاف الشاحنات على الحدود، فيما تسمح إسرائيل فقط بدخول عدد قليل جدًا منها، بينما يحتاج سكان قطاع غزة إلى 500 شاحنة مساعدات يوميًا كحد أدنى لتلبية الاحتياجات الإنسانية الأساسية.
أخبار اليوم - حذّر مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، من خطر التوقف الكامل عن العمل نتيجة تعطل المولد الكهربائي الرئيسي، وعدم توفر قطع الغيار اللازمة لصيانته، في ظل نفاد وشيك للوقود اللازم لتشغيل المولدات البديلة.
وأكد المستشفى، في بيان صحفي، مساء اليوم الإثنين، أن هذه الأزمة تهدد حياة مئات المرضى داخل أقسامه، مشيرًا إلى أن توقفه عن العمل يعني انقطاع الخدمات الصحية عن أكثر من نصف مليون إنسان في المحافظة الوسطى.
وطالب المستشفى المجتمع الدولي والجهات ذات العلاقة بضرورة التدخل الفوري والعاجل لإنقاذه وتوفير الوقود، محذرًا من كارثة إنسانية وشيكة إذا استمر الوضع على ما هو عليه.
وفي سياق متصل، قالت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، إن أزمة الوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء في مستشفيات غزة تفاقم حالة الانهيار الشديد للمنظومة الصحية، محذّرة من أن المستشفيات المتبقية تعمل في ظل مؤشرات غير مسبوقة من الانهيار.
وأشار بيان الوزارة إلى أن الضغط الهائل الناتج عن الإصابات الحرجة يتطلب استمرار تشغيل الأقسام الحيوية، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يتعمّد التقطير المتعمد في إدخال الوقود، ما يُقوّض فرص استمرار عمل المستشفيات ويجعلها تعتمد على حلول طارئة ومؤقتة غير مضمونة الاستمرارية.
وبحسب وزارة الصحة، فإن 16 مستشفى فقط تعمل جزئيًا في قطاع غزة، منها 5 حكومية و11 خاصة، من أصل 38 مستشفى كانت قائمة قبل بدء العدوان، إضافة إلى 8 مستشفيات ميدانية تقدم خدمات طارئة محدودة في ظل استمرار الإبادة الجماعية بحق سكان القطاع منذ أكثر من تسعة أشهر.
وتغلق سلطات الاحتلال معابر غزة بشكل محكم منذ 2 مارس/ آذار 2024، وتمنع دخول شاحنات الوقود والمساعدات، حيث تُكدّس آلاف الشاحنات على الحدود، فيما تسمح إسرائيل فقط بدخول عدد قليل جدًا منها، بينما يحتاج سكان قطاع غزة إلى 500 شاحنة مساعدات يوميًا كحد أدنى لتلبية الاحتياجات الإنسانية الأساسية.
التعليقات