عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
حذّرت أخصائية التغذية يارا جهاد من تأثير التوتر المستمر على الجهاز الهضمي، موضحةً أنّ التوتر يُبطئ عملية الهضم، ما يؤدي لبقاء الطعام في المعدة لفترة أطول وبالتالي يسبّب حرقة معدة وإمساكًا، كما يزيد من حساسية الأمعاء ويُفاقم مشاكل القولون العصبي.
وبيّنت جهاد أنّ استمرار التوتر لفترات طويلة قد يقلّل أيضًا من إفراز العصارات الهاضمة المهمة مثل العصارة الصفراوية وحمض المعدة والإنزيمات، ما يؤدي لسوء الهضم وضعف امتصاص العناصر الغذائية، إضافةً لتأثيره السلبي على نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء.
ونصحت جهاد بتخفيف التوتر من خلال ممارسة تمارين التنفس وشرب الأعشاب المهدئة مثل النعناع والبابونج قبل النوم، إلى جانب التركيز على الأغذية الغنية بالمغنيسيوم كالشوكولاتة الداكنة وبذور القرع والأفوكادو والخضروات الورقية، لما لها من دور في استرخاء عضلات الأمعاء وتقليل الإمساك.
كما شددت على أهمية تناول الخضروات الغنية بالألياف والفيتامينات لدعم صحة الجهاز الهضمي، وعدم إهمال البروتين في الوجبات لدوره في تكوين النواقل العصبية التي تدعم التوازن النفسي، مؤكدةً في ختام حديثها أنّ «جسم الإنسان يتأثر حتى بأبسط الضغوط، لذا من المهم الاستماع إليه والاهتمام به».
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
حذّرت أخصائية التغذية يارا جهاد من تأثير التوتر المستمر على الجهاز الهضمي، موضحةً أنّ التوتر يُبطئ عملية الهضم، ما يؤدي لبقاء الطعام في المعدة لفترة أطول وبالتالي يسبّب حرقة معدة وإمساكًا، كما يزيد من حساسية الأمعاء ويُفاقم مشاكل القولون العصبي.
وبيّنت جهاد أنّ استمرار التوتر لفترات طويلة قد يقلّل أيضًا من إفراز العصارات الهاضمة المهمة مثل العصارة الصفراوية وحمض المعدة والإنزيمات، ما يؤدي لسوء الهضم وضعف امتصاص العناصر الغذائية، إضافةً لتأثيره السلبي على نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء.
ونصحت جهاد بتخفيف التوتر من خلال ممارسة تمارين التنفس وشرب الأعشاب المهدئة مثل النعناع والبابونج قبل النوم، إلى جانب التركيز على الأغذية الغنية بالمغنيسيوم كالشوكولاتة الداكنة وبذور القرع والأفوكادو والخضروات الورقية، لما لها من دور في استرخاء عضلات الأمعاء وتقليل الإمساك.
كما شددت على أهمية تناول الخضروات الغنية بالألياف والفيتامينات لدعم صحة الجهاز الهضمي، وعدم إهمال البروتين في الوجبات لدوره في تكوين النواقل العصبية التي تدعم التوازن النفسي، مؤكدةً في ختام حديثها أنّ «جسم الإنسان يتأثر حتى بأبسط الضغوط، لذا من المهم الاستماع إليه والاهتمام به».
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
حذّرت أخصائية التغذية يارا جهاد من تأثير التوتر المستمر على الجهاز الهضمي، موضحةً أنّ التوتر يُبطئ عملية الهضم، ما يؤدي لبقاء الطعام في المعدة لفترة أطول وبالتالي يسبّب حرقة معدة وإمساكًا، كما يزيد من حساسية الأمعاء ويُفاقم مشاكل القولون العصبي.
وبيّنت جهاد أنّ استمرار التوتر لفترات طويلة قد يقلّل أيضًا من إفراز العصارات الهاضمة المهمة مثل العصارة الصفراوية وحمض المعدة والإنزيمات، ما يؤدي لسوء الهضم وضعف امتصاص العناصر الغذائية، إضافةً لتأثيره السلبي على نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء.
ونصحت جهاد بتخفيف التوتر من خلال ممارسة تمارين التنفس وشرب الأعشاب المهدئة مثل النعناع والبابونج قبل النوم، إلى جانب التركيز على الأغذية الغنية بالمغنيسيوم كالشوكولاتة الداكنة وبذور القرع والأفوكادو والخضروات الورقية، لما لها من دور في استرخاء عضلات الأمعاء وتقليل الإمساك.
كما شددت على أهمية تناول الخضروات الغنية بالألياف والفيتامينات لدعم صحة الجهاز الهضمي، وعدم إهمال البروتين في الوجبات لدوره في تكوين النواقل العصبية التي تدعم التوازن النفسي، مؤكدةً في ختام حديثها أنّ «جسم الإنسان يتأثر حتى بأبسط الضغوط، لذا من المهم الاستماع إليه والاهتمام به».
التعليقات