عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
سلطت صانعة المحتوى دانه السخن الضوء على أثر البيئة الاجتماعية والأشخاص المحيطين في تشكيل شخصية الإنسان وتوجهاته على المدى الطويل، مؤكدةً أن اختيار من نجالسهم ليس أمرًا عابرًا بل قرارًا يؤثر بشكل عميق في النفس والعقل.
وأوضحت السخن أنّ «العقل يتشكل بالمجالسة والنفس تتلون بما يحيط بها»، لافتةً إلى أن مجالسة الأشخاص الهادئين تمنح الإنسان طمأنينة وسكينة، بينما مجالسة السطحيين تُفضي إلى التشتت والضياع.
كما شددت على أنّ الابتعاد عن العلاقات المؤذية لا يُعد فشلًا أو انهزامًا، بل هو تعبير ناضج عن احترام الذات وحماية الصحة النفسية. وبيّنت أنّ الانسحاب أحيانًا يكون أعظم انتصار، لأنه يمنح الإنسان مساحة لإعادة بناء نفسه بهدوء وبعيدًا عن الأذى.
وختمت السخن بدعوة متابعيها إلى الوعي الكامل بخياراتهم في علاقاتهم الاجتماعية، لأن أثر هذه الخيارات يمتد ليصنع ما سيصبحون عليه في المستقبل.
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
سلطت صانعة المحتوى دانه السخن الضوء على أثر البيئة الاجتماعية والأشخاص المحيطين في تشكيل شخصية الإنسان وتوجهاته على المدى الطويل، مؤكدةً أن اختيار من نجالسهم ليس أمرًا عابرًا بل قرارًا يؤثر بشكل عميق في النفس والعقل.
وأوضحت السخن أنّ «العقل يتشكل بالمجالسة والنفس تتلون بما يحيط بها»، لافتةً إلى أن مجالسة الأشخاص الهادئين تمنح الإنسان طمأنينة وسكينة، بينما مجالسة السطحيين تُفضي إلى التشتت والضياع.
كما شددت على أنّ الابتعاد عن العلاقات المؤذية لا يُعد فشلًا أو انهزامًا، بل هو تعبير ناضج عن احترام الذات وحماية الصحة النفسية. وبيّنت أنّ الانسحاب أحيانًا يكون أعظم انتصار، لأنه يمنح الإنسان مساحة لإعادة بناء نفسه بهدوء وبعيدًا عن الأذى.
وختمت السخن بدعوة متابعيها إلى الوعي الكامل بخياراتهم في علاقاتهم الاجتماعية، لأن أثر هذه الخيارات يمتد ليصنع ما سيصبحون عليه في المستقبل.
عمان - أخبار اليوم - تالا الفقيه
سلطت صانعة المحتوى دانه السخن الضوء على أثر البيئة الاجتماعية والأشخاص المحيطين في تشكيل شخصية الإنسان وتوجهاته على المدى الطويل، مؤكدةً أن اختيار من نجالسهم ليس أمرًا عابرًا بل قرارًا يؤثر بشكل عميق في النفس والعقل.
وأوضحت السخن أنّ «العقل يتشكل بالمجالسة والنفس تتلون بما يحيط بها»، لافتةً إلى أن مجالسة الأشخاص الهادئين تمنح الإنسان طمأنينة وسكينة، بينما مجالسة السطحيين تُفضي إلى التشتت والضياع.
كما شددت على أنّ الابتعاد عن العلاقات المؤذية لا يُعد فشلًا أو انهزامًا، بل هو تعبير ناضج عن احترام الذات وحماية الصحة النفسية. وبيّنت أنّ الانسحاب أحيانًا يكون أعظم انتصار، لأنه يمنح الإنسان مساحة لإعادة بناء نفسه بهدوء وبعيدًا عن الأذى.
وختمت السخن بدعوة متابعيها إلى الوعي الكامل بخياراتهم في علاقاتهم الاجتماعية، لأن أثر هذه الخيارات يمتد ليصنع ما سيصبحون عليه في المستقبل.
التعليقات