أخبار اليوم - ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، ذكر فريق كرة القدم في منشور على «إنستغرام» أن ميجيل نازارينو كان في منزله «حين أصبح للأسف ضحية لانعدام الأمن الذي يعصف ببلادنا»، وأشار إلى أن
موجة العنف الإجرامي بدأت في الإكوادور قبل نحو خمس سنوات.
وأضاف منشور الفريق: «نتقدم بأحر التعازي وبكل دعمنا لعائلته وأصدقائه وزملائه في الفريق خلال هذا الوقت العصيب».
وذكرت الشرطة أن نازارينو، الذي كان يلعب في مركزي الوسط والهجوم، كان ضحية رصاصة طائشة.
وأصبح نازارينو رابع لاعب كرة قدم يُقتَل بالرصاص في الإكوادور هذا العام.
ففي شهر سبتمبر (أيلول) الماضي، قُتِل مايكل فالنسيا ولياندرو ييبز، وهما من فريق إكسابرومو كوستا، إضافة إلى جوناثان جونزاليس من فريق 22 دي يونيو.
وينتمي فريقا إكسابرومو كوستا و22 دي يونيو إلى دوري الدرجة الثانية.