كتب وزير النقل السابق ، مالك حداد ادراجا على صفحته الشخصية عبر الفيسبوك جاء فيه: 

إذا أردت أن تحيا بعد موتك فأفعل واحداً من أثنين :
أكتب شيئاً يستحق أن يقرأ
أو أفعل شيئاً يستحق أن يكتب
هذا ما تحاول به دكتورتنا الفاضلة ميسم عكروش ان تفعله حين انطلقت بفكره رائدة
و مجموعة من الطبيبات الأردنيات والعرب لتسجيل رابطة الطبيبة العربية وفق الأسس القانونية ويكون مركزها عمان عاصمتنا الحبيبة والتي هي احوج ما يكون لتكون مناره للعلم وللمؤتمرات .
برزت هذه الفكره بعد النجاح الباهر الذي حققه مؤتمر الطبيبة الاردني والعربي والعالمي الثاني والذي انعقد في عمان ٢٦-٢٧ /١٠ / ٢٠٢٢
هنالك جهات منعت قيام هذا التجمع ….
لماذا ؟
الله اعلم وليس هنالك مبرر للمنع فلا اهداف غير انسانية يمكن ان تتحمل هذه الرابطة !!!!!!
السبب مقنع برأيي المتواضع ان احدهم وصدقا لا اعلم من !! لا يريد نجاح فكره انطلقت من طبيبة اردنية نشمية فاعلة يشهد لها الجميع بكفائتها وحبها لوطنها ومليكها .
هل من الممكن ان يبادر احد بالاستفسار عن هذا الامر مع العلم انه ان كان هنالك مبرر للمنع او به مضره لاي جهة او البلد فنحن مع المنع .
اما ان كان فقط لان الفكره انطلقت من الدكتوره ميسم هنا لا بد من معرفة الاسباب .
وكما قالوا :
جميعنا نملك نفس
العين
لكن
لا نملك نفس النظره